Communiqué de presse
Casablanca, le lundi 28 Décembre 2020
.
Communiqué de presse
Casablanca, le jeudi 17 Septembre 2020
.
Communiqué de presse
Casablanca, le lundi 28 Octobre 2019
Parraine d'enfant
احتضان طفل
.
Remplissez le formulaire de parrainage en cliquant sur ce lien: Formulaire
Merci pour votre soutien.
شكرا على تعاونكم
Communiqué de presse
Casablanca, le lundi 2 Septembre 2019
PACTE DES DROITS DE L’ENFANT DANS L’ISLAM
Positionnement de l'association Bayti
.
Dr. Jaouad Chouaib, Président de Bayti
Le gouvernement marocain vient de prendre la décision surprenante, inattendue et unilatérale d'adhérer à un pacte des droits de l'enfant musulman, qui pourrait avoir des conséquences graves, non seulement sur les droits de l’enfant dans notre pays, mais sur les Droits de l’Homme de manière plus générale. Cette décision remet en question le fondement même de l’adhésion du Maroc aux Conventions internationales et l'universalité des droits de l'enfant en particulier.
Bayti rallie le mouvement de protestation porté par de nombreuses associations et personnalités qui s’insurgent actuellement contre cette décision et se mobilisent pour faire avorter ce projet qui n'apporte aucune valeur ajoutée, porte atteinte aux droits universels et va à l'encontre des dispositions et de l'esprit de la Constitution de notre pays.
عهد حقوق الطفل في الإسلام
موقف جمعية بيتي
اتخذت الحكومة المغربية مؤخرا قرار الانضمام إلى "عهد حقوق الطفل في الإسلام" وذلك بشكل مفاجئ، أحادي الجانب ومثير للدهشة. وهو قرار قد تكون له عواقب وخيمة، ليس فقط على حقوق الطفل ببلدنا بل على حقوق الإنسان بشكل عام. إن هذا الانضمام يطرح عدة تساؤلات منها على الخصوص جدوى انضمام المغرب للاتفاقية الدولية لحقوق الطفل وكونية حقوق الطفل بشكل أدق..
جمعية بيتي هي جد منخرطة في الحركة الاحتجاجية التي تقوم بها العديد من الجمعيات والشخصيات التي أعلنت استنكارها لهذا القرار وتتحرك لإجهاض هذا المشروع الذي لا يحقق أية قيمة مضافة وينتهك عالمية حقوق الإنسان ويتعارض مع أحكام وروح دستور بلادنا.
Communiqué de presse
Casablanca, vendredi le 26 avril 2019
رسالة موجهة للسيدة بسيمة الحقاوي
من طرف لجنة ممثلي الأطفال للمناصرة/الترافع على تنفيذ السياسة العمومية المندمجة لحماية الأطفال بالمغرب
نحن الأطفال:
سامية الحرزي وهشام بوقطب، من مدينة المحمدية
كريمة بحراوي وعبد الرزاق شامي، من مدينة سطات
حسناء محيي الدين وسعيدة لحيمر، من مدينة الجديدة
سعيدة العيساوي ويونس كميلي، من مدينة سيدي بنور
دنيا عارف وصلاح الأسمر، من مدينة الدار البيضاء
ممثلو الأطفال المسجلين بمؤسسات دور الطالب/الطالبة بكل من مدن الجديدة وسطات وسيدي بنور، والمركز الاجتماعي لإعادة إدماج الأطفال في وضعية صعبة بمدينة المحمدية وجمعية بيتي للأطفال في وضعية صعبة بالدار البيضاء، شاركنا في برنامج الترافع على تنفيذ البرنامج الوطني التنفيذي للسياسة العمومية المندمجة لحماية الطفولة بالمغرب الذي تشرف عليه جمعية بيتي بشراكة مع منظمة Counterpart، تلقينا ورشات للتوعية والتحسيس حول السياسة العمومية المندمجة لحماية الطفولة بالمغرب بالإضافة إلى ورشات تكوين للقيام بحملة الترافع، وقمنا بإعداد هذه المذكرة.
مضمون المذكرة
السيدة الوزيرة،
السلام على معاليك ورحمة الله تعالى وبركاته. وبعد،
حيث أن:
المغرب موقع ومصدق على الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل وعلى بروتوكوليها الاختيارين الأول والثاني وموقع على الثالث،
الدستور الجديد للمغرب، دستور 2011، نص على «جعل الاتفاقيات الدولية، كما صادق عليها المغرب، تسمو على التشريعات الوطنية"،
نفس الدستور كفل "توفير الحماية القانونية والاعتبار الاجتماعي والمعنوي لجميع الأطفال بكيفية متساوية بصرف النظر عن وضعيتهم العائلية،
السياسة العمومية المندمجة لحماية الطفولة بالمغرب تعد مكسبا حقوقيا بامتياز ولقي كل الترحاب والدعم من كل المهتمين بحماية الأطفال بالمغرب،
مشاركة الأطفال في اتخاذ القرارات فيما يخص القضايا التي تهمهم، حق أساسي من حقوقهم
الأطفال شاركوا بشكل فعال ومستمر في مسار إعداد السياسة العمومية المندمجة لحماية الأطفال بالمغرب
أن سيادتكم عبرتم في عدة مناسبات عن تمسككم باحترام مشاركة الأطفال في كل مراحل إعداد وتنفيذ السياسة العمومية المندمجة لحماية الطفولة بالمغرب، وبالأخص خلال المناظرتين الأولى والثانية اللتان أقيمتا بقاعة المؤتمرات بالصخيرات في أبريل 2014 ومارس 2016،
نظرا لكل ذلك، نوجه لسيادتك هذه الرسالة التي نبغي من خلالها أن تلقى لديكم الآذان الصاغية وهو ما لا نشك فيه لما علمنا فيك وفي وزارتك من تمسك بمشاركة الأطفال والاستماع إليهم والأخذ بعين الاعتبار توصياتهم وآراءهم.
السيدة الوزيرة:
.
السيدة الوزيرة:
لقد مضى على إطلاق السياسة العمومية المندمجة لحماية الطفولة بالمغرب 3 سنوات بالتمام والكمال، وما زالت حصيلة تنفيذ برنامجها الوطني التنفيذي 2020-2015 لم ترق بعد للمستوى المطلوب وهو ما تؤكده أجندة البرنامج التنفيذي نفسه.
وبالتالي نتوجه لسيادتك بسؤال واحد ووحيد:
نرجو من سيادتك قبول استقبالنا وإجابتنا على هذا السؤال وكذا لنقدم لسيادتك مقترحاتنا التي نرى أنها ستساهم في جعل البرنامج الوطني التنفيذي للسياسة العمومية المندمجة لحماية الطفولة، يأخذ مساره الطبيعي.
وتقبلوا، السيدة الوزيرة، فائق التقدير والاحترام.
Communiqué de presse
Casablanca, le jeudi 21 Février 2019
ONU: La Marocaine Najat Maalla M'jid nommée membre du Comité consultatif de la société civile sur la prévention de l'exploitation et des abus sexuels
.
Notre Présidente fondatrice, Najat MAALLA M'JID, vient être nommée par Le Secrétaire général des Nations-Unies, Antonio Guterres, membre du Comité consultatif de la société civile sur la prévention de l'exploitation et des abus sexuels.
Nous sommes très fiers de cette nomination qui honore notre pays, la société civile et la femme marocaine.
Consulter ce site pour plus de détails
www.mapnews.ma: "Najat Maalla M'jid"
Communiqué de presse
Casablanca, le jeudi 22 novembre 2018
نداء الأطفال
بمناسبة اليوم العالمي للطفولة 20 نونبر 2018
بمناسبة اليوم العالمي للطفولة الذي يوافق 20 نونبر من كل سنة والذي يتزامن هذه السنة مع مرور أزيد من3 سنوات على المصادقة على السياسة العمومية المندمجة لحماية الطفولة بالمغرب وتبعا لحصيلة اللجنة الوزارية المكلفة بتتبع تنفيذ السياسات والمخططات الوطنية في مجال النهوض بأوضاع الطفولة وحمايتها 2016/2017،
نحن مجموعة من الأطفال المشاركين في مسلسل إعداد السياسة العمومية المندمجة لحماية الطفولة بالمغرب وكذا البرنامج التنفيذي للسياسة العمومية لحماية الطفولة الذي تم الإعلان عنه يوم 29 مارس 2016 بالصخيرات،
نعبر للرأي العام بما يلي
إذ نجدد تثميننا للمجهودات التي قامت بها وزارة الأسرة والتضامن والمساواة والتنمية الاجتماعية من أجل بلورة السياسة العمومية المندمجة لحماية الطفولة بالمغرب، وكذا نهجها للمقاربة التشاركية
إلا أننا
نستغرب غياب أو تغييب مجموعة من المطالب والتوصيات التي جاءت في كلمة الأطفال خلال المناظرة الأولى للسياسة العمومية المندمجة لحماية الطفولة بالمغرب التي سنة 2014
نسجل عدم رضا الأطفال على التباطؤ الكبير الذي يعرفه تنزيل البرنامج التنفيذي للسياسة العمومية المندمجة لحماية الطفولة بالمغرب
ننبه لعدم احترام الوزارة للالتزامات فيما يخص مشاركة الأطفال ونذكر بأنه أحد المبادئ الأربعة للاتفاقية الدولية لحقوق الطفل
أصبنا بخيبة أمل والإحساس بالإقصاء من طرف الوزارة علما أننا كنا متفائلين جدا خلال لقاءنا مع السيدة الوزيرة بالرباط خلال إعداد المناظرة الثانية للسياسة العمومية في 28 مارس 2016 التي ما فتئت تؤكد لنا حرصها على التفاعل الإيجابي مع مطالبنا والاستمرار في التواصل مع الأطفال
وعليه فإننا، نطالب الوزارة بالإسراع في تنزيل مضامين السياسة العمومية المندمجة لحماية الطفولة بالمغرب دون إغفال أي مطلب من مطالب الأطفال، واحترام حقهم في المشاركة الذي نجدد تنبيهنا أن المشاركة يجب أن تكون مهيكلة ومستمرة لا مناسبتية واستعراضية
للتذكير: كلمة الأطفال التي ألقوها خلال المناظرة الأولى للسياسة العمومية المندمجة لحماية الأطفال بالمغرب، الصخيرات أبريل 2014
Communiqué de presse
Casablanca, le jeudi 22 novembre 2018
Associations œuvrant dans le domaine des Droits de l’Enfant au Maroc
Communiqué sur le Projet de Loi de Finances 2019
Sur la base de notre action quotidienne sur le terrain et de notre suivi et-soutien à la mise en œuvre de la Politique Publique Intégrée de Protection de l'Enfance au Maroc (PPIPEM 2015-2020), d'une part,
Tout en appréciant les efforts et la démarche participative ayant prévalu dans les étapes d'élaboration de ladite PPIPE et en tenant compte de l'engagement du ministère réitéré en différentes étapes de tout mettre en œuvre pour la réalisation du plan d'action national correspondant, d'autre part,
Nous portons à la connaissance des parlementaire(e)s et de l'opinion publique les éclaircissements suivants suscitent par cette présentation qui nous a surpris et qui nous inquiète à plus d'un titre :
- Nous déplorons n'avoir pas été associes à l'élaboration des résultats et du plan d'action présentes, conformément au principe de partenariat et à la démarche participative, comme ce fut le cas lors de la préparation de la PPIPEM 2015-2020 ;
- Nous relevons avec grand étonnement devant l'absence des principaux axes de la PPIPEM et des actions correspondantes dans les résultats de l'année 2018 et dans le plan d'action 2019 présentés ;
- Nous relevons des divergences notables entre le programme du Ministère approuve dans la loi de finances de 2018 et les réalisations présentées dans le cadre du Projet de Loi de Finances 2019 ;
- Nous relevons l'inadéquation du budget présenté avec le contenu du programme national de mise en œuvre de la PPIPE 2015-2020 ;
- Nous exprimons notre étonnement de constater que des activités et des réalisations d'associations de la société civile et d'autres institutions sont présentées au compte du Ministère ;
- Nous regrettons l'abandon de l'approche intégrée qui constitue le fondement de la PPIPEM et le retour à l'approche sectorielle, dont l'échec avéré a été confirmé par tous les acteurs ;
- Nous relevons l'absence dans le projet de budget présenté de lignes pour assurer la qualité, l'efficacité, la continuité des actions et le respect des recommandations et normes internationales ;
- Nous regrettons la grande attention portée aux bâtiments et aux équipements au détriment de la réhabilitation et le perfectionnement des ressources humaines ;
- Nous condamnons l'absence totale de programmation budgétaire basée sur les Droits de l'Enfant ;
- Nous constatons, enfin, que le programme présenté ne correspond pas à la réponse du Ministère aux observations finales du Comite des Droits de l'Enfant (CDE-ONU) sur le troisième et quatrième rapports périodiques combinés concernant la mise en œuvre de la Convention Internationale des Droits de l'Enfant par notre pays.
Contacts : Abdellah Soussi 0600013106 / Yamna Taltit 0662095939 / Abdelhak Bousta 0667471755 / Meriam Erraoui 0661476561
Revue de presse:
www.leseco.ma: PROTECTION DE L’ENFANCE. SITUATION ALARMANTE, MOYENS DÉRISOIRES
---------------------------------------------------------------------------
بيان توضيحي
للجمعيات العاملة في مجال حقوق الطفل بالمغرب
في سياق دينامية تتبع ودعم تفعيل السياسة العمومية المندمجة لحماية الطفولة بالمغرب وتفاعلا مع عرض وزارة الأسرة والتضامن والمساواة والتنمية الاجتماعية، في إطار مناقشة مشروع قانون المالية لسنة 2019، لحصيلة منجزاتها لسنة 2018 وبرنامج عملها لسنة 2019 أمام لجنة القطاعات الاجتماعية يومي الخميس والجمعة 19 و20 نونبر 2018 بمجلس النواب.
إننا نخبر الرأي العام الوطني بما يلي
نثمن المجهودات والخطوات التي أدت إلى بلورة السياسة العمومية المندمجة لحماية الطفولة بالمغرب، من خلال سيرورة تشاركية عبر عدة محطات، حيث أكدت وزارة الأسرة والتضامن والمساواة والتنمية الاجتماعية بشكل لا يدع للشك على انخراطها والتزامها التام بتنزيل مضامين البرنامج الوطني التنفيذي للسياسة العمومية المندمجة لحماية الطفولة بالمغرب 2015/2020
نستنكر عدم إشراكنا في صياغة الحصيلة وخطة العمل تطبيقا لمبدأ التشاركية الذي دأبت على نهجها الوزارة المعنية كما كان الشأن في إعداد السياسة العمومية المندمجة لحماية الطفولة بالمغرب على سبيل المثال لا الحصر
نسجل عدم ملائمة مشروع الميزانية الفرعية مع مضامين البرنامج الوطني التنفيذي للسياسة العمومية المندمجة لحماية الطفولة بالمغرب 2015/2020
نستغرب غياب أهم محاور السياسة العمومية المندمجة لحماية الطفولة بالمغرب وتدابير البرنامج الوطني التنفيذي في حصيلة سنة 2018 وبرنامج عمل 2019
نشجب التفاوت الملحوظ بين برنامج عمل الوزارة المصادق عليه في قانون المالية 2018 وحصيلة المنجزات التي تم عرضها في إطار إعداد قانون مالية 2019
نستغرب احتساب أنشطة ومنجزات جمعيات المجتمع المدني ومؤسسات أخرى لصالح الوزارة،
نستنكر التراجع عن المقاربة المندمجة والاهتمام بالخدمات نع إعمال المقاربة القطاعية من جديد والتي ثبت فشلها واعتماد منهجية سؤال/جواب في البرامج
نسجل التراجع عن المشاركة والتشاور الفاعليين مع المجتمع المدني
نثير إغفال اقتراح ميزانية لمحاور مهمة تستهدف الجودة والفعالية والاستمرارية والملاءمة مع المعايير الدولية
نستنكر التركيز أكثر على التجهيزات والبنايات وإغفال تأهيل الموارد البشرية
ندين الغياب المطلق للبرمجة المالية المبنية على الحقوق
نسجل أن هذا البرنامج لا يعكس تجاوب الوزارة مع الملاحظات الختامية للجنة حقوق الطفل الدولية بشأن التقرير الجامع للتقريرين الدوريين الثالث والرابع للمغرب
وعليه، ندعو الوزارة إلى إعادة النظر في برنامج عمل سنة 2019 قصد تدارك الاختلالات التي عرفها هذا الأخير، والحرص على العمل لما هو أنجع لتطبيق حقوق الطفل وترسيخها طبقا للمعاهدات الدولية الملزمة ولنص وروح الدستور
للتواصل:
عبدالله سوسي: 0600013106 / يامنة تلتيت: 0662095939 / عبدالحق بوستة: 0667471755 / مريم الراوي: 0661476561
التغطية الصحافية
www.hespress.com: "جمعيات تطلب المساهمة في برامج "وزارة الحقاوي
Communiqué de presse
Casablanca, vendredi le 5 octobre 2018
L'ambassade de Canada contribue à la protection des enfants au Maroc
Le vendredi 5 octobre 2018, le Chargé d'affaires de l'ambassade du Canada au Maroc, Monsieur Bill McCrimmon et la directrice de l'association Bayti, Madame Amina Lmalih ont signé une convention dans le cadre d'un financement du Fonds canadien d'initiatives locales d'Affaires Mondiales Canada pour le projet s'intitulant « Lutter contre le mariage précoce et le travail domestique par l'accès à l'éducation et la sensibilisation à la promotion des droits spécifiques des jeunes filles ».
.
Pour cette occasion, Madame Yamna Taltit, responsable du pôle partenariat, formation et expertise, a présenté le projet dont le but est de lutter contre le travail de domesticité et le mariage précoce des jeunes filles par le biais de l'éducation, la scolarisation et la sensibilisation à leur droit spécifique. La problématique du mariage précoce concerne les 94,8% de filles du total des mineur(e)s marié(e)s, sachant que 32,1% des filles mineures mariées ont déjà au moins un enfant. De même, 29,2% des jeunes femmes de 15 à 24 ans ont déjà contracté un premier mariage contre 3,8% des jeunes hommes et la grande majorité des filles non célibataires (87,7%) sont des femmes au foyer. Le rapport de l'UNICEF sur le Maroc datant de février 2017 alerte sur la situation préoccupante des enfants au Maroc : mariages forcés, travail des enfants, travail des « petites bonnes », violence à l'égard des enfants…. Ainsi et à titre d'exemple, bien que le mariage ne soit pas légal avant 18 ans, les épouses actuellement âgées entre 20 et 24 ans avouent avoir été mariées pour 3% d'entre elles avant leurs 15 ans et 16% d'entre elles avant leurs 18 ans. En ce qui concerne le travail des enfants, 8% des filles et 9% des garçons âgés entre 5 et 14 ont déjà travaillé.
Le problème domestique affecte les filles les plus vulnérables qui sont placées par leurs parents ou par des agents de placement chez des familles employeuses où leurs droits fondamentaux ne sont pas respectés. Au sein de l'association Bayti, les populations cibles sont parmi les plus pauvres et les plus marginalisées du Maroc. L'association s'attelle à réduire les inégalités en intégrant autant que possible les enfants, adolescentes et adolescents comme actrices et acteurs de leurs propres destinées. Ils et elles deviennent sujets, sujettes et pas simplement bénéficiaires des projets que Bayti met en place. Une analyse différenciée selon le sexe a été soumise dans le projet pour appréhender sa complexité, notamment par l'utilisation de l'outil de l'intersectionnalité qui a été utile pour identifier les différentes discriminations dont font face ces jeunes filles et ce, sans les hiérarchisées pour lutter contre les problématiques du mariage précoce et du travail des mineures.
L'ambassade du Canada au Maroc a reçu 2oo demandes de financement émanant de différentes associations. Seules sept ont été sélectionnées dont Bayti -pour la deuxième année consécutive-
Communiqué de presse
Casablanca, jeudi le 22 février 2018
Autonomisation des jeunes en situation difficile
Al Ajial Holding s’allie à l’association Bayti afin de consolider son programme de formation et d’insertion professionnelle.
.
Al Ajial Holding, société d’investissements, vient de conclure un partenariat avec l’association Bayti pour consolider son programme de formation et d’insertion professionnelle. Ce projet est articulé autour de l’accompagnement à l’autonomisation des jeunes filles et garçons en situation difficile par la formation professionnelle et l’insertion dans le marché de l’emploi. Il s’inscrit en droite ligne des actions entreprises par Al Ajial Holding dans le cadre de son programme de Responsabilité Sociétale de l’Entreprise.
En effet, avec un soutien financier appuyé d'Al Ajial Holding, l'association Bayti cible à travers ce partenariat un nouvel effectif de 100 jeunes filles et garçons, âgés entre 16 et 24 ans et issus de familles défavorisées. Le programme vise à les appuyer dans leur transition vers une vie active et autonome à travers la formation professionnelle dans différents métiers : coiffure, esthétique, restauration, décoration d'intérieur, aluminium, menuiserie, tapisserie, mécanique, pâtisserie…Ce programme porte également sur le renforcement des compétences et des habilités de vie, l'accompagnement à la recherche d'opportunités d'insertion dans le marché du travail, ainsi que le soutien à l'auto-emploi et à l'élaboration d'un projet de vie.
Axe majeur de sa nouvelle vision stratégique, Al Ajial Holding place le soutien des jeunes au cœur des initiatives entrant dans le cadre de ses engagements sociaux en tant qu'entreprise citoyenne. La Responsabilité Sociétale de l'Entreprise constitue aujourd'hui l'une des pierres angulaires qui constituent la base du modèle de développement d'Al Ajial Holding. Il s'agit dès lors pour Al Ajial Holding être un acteur engagé de la société à travers la promotion de l'inclusion, la lutte contre l'exclusion sociale, ainsi qu'une politique de mécénat en faveur de la culture, de la solidarité et de l'environnement.
Une attention particulière sera accordée lors de la mise en œuvre de ce projet au développement de nouvelles aptitudes professionnelles et humaines, à l'éducation non formelle et à la prise en charge psychosociale. Des cours de langue et d'informatique, ainsi que des formations en gestion d'activités génératrices de revenus, d'auto-entreprenariat et de création et management de coopératives sont également proposés.
Une attention particulière sera accordée lors de la mise en œuvre de ce projet au développement de nouvelles aptitudes professionnelles et humaines, à l'éducation non formelle et à la prise en charge psychosociale. Des cours de langue et d'informatique, ainsi que des formations en gestion d'activités génératrices de revenus, d'auto-entreprenariat et de création et management de coopératives sont également proposés.
Le nouveau partenariat ambitionne donc d'apporter une réponse concrète à une problématique bien réelle au Maroc : un jeune marocain sur quatre ne travaille pas, ne va pas à l'école et ne suit aucune formation, selon le Haut-commissariat au plan. Al Ajial Holding et Bayti s'emploieront lors de ce programme à offrir des opportunités d'insertion professionnelle aux jeunes filles et garçons issus de milieux défavorisés.
À propos d'Al Ajial Holding:
Présent au Maroc depuis 1976, sous l'ancienne appellation CMKD (Consortium maroco-koweïtien de développement), Al Ajial Holding est un acteur économique et social majeur au Royaume. Détenue majoritairement par le fonds souverain Kuwait Investment Authority, la holding est présente dans des secteurs aussi divers que stratégiques (l'immobilier, les télécoms, l'hôtellerie…) Elle multiplie également les participations minoritaires dans différents secteurs.
Plus qu'un acteur économique de premier plan, Al Ajial Holding est également une entreprise socialement responsable qui participe à l'amélioration des conditions de vie de bien des Marocains. En témoigne l'appui apporté au projet « Accompagnement à l'autonomisation de cette catégorie par la formation professionnelle et l'insertion dans le marché de l'emploi » de l'association Bayti.
À propos de Bayti:
ONG reconnue d'utilité publique, l'association Bayti œuvre au service des enfants et des jeunes en situation difficile au Maroc. Sa mission est de lutter contre l'exclusion et de militer pour la protection et la réhabilitation psychosociale de cette catégorie, notamment à travers l'aide à la réinsertion scolaire, professionnelle et familiale. La formation professionnelle occupe ainsi une large place dans les programmes et actions de Bayti et ce, depuis sa création il y a 23 ans. L'association met également en œuvre une série d'initiatives tout au long de l'année : stages, sessions de coaching, renforcement des connaissances et des compétences. La finalité est de faire de la réinsertion professionnelle une porte d'entrée vers une réintégration dans la société et une autonomie personnelle et financière.
Cartes de vœux:
Casablanca, lundi le 25 Décembre 2017
Les nouvelles cartes de voeux de Bayti sont disponibles.
Pour les commander:
Appelez au:
05 22 75 69 65 / 06 61 74 85 75
Ou nous écrire à l'adresse:
contact@association-bayti.ma
Annonce:
Casablanca, lundi le 25 Décembre 2017
Dans le cadre de notre partenariat avec notre fidèle partenaire DELL, nous annonçons le début des inscriptions au programme AJI (Accès des Jeunes à l'Informatique) qui vise à former les jeunes âgés de 15 à 25 ans des cours d'informatiques et avoir un diplôme certifié par DELL.
Les jeunes intéressés peuvent nous contacter par téléphone au 05 22 75 69 65 ou 06 61 74 85 75
ou se présenter directement aux nos locaux:
- Sidi Bernoussi: Quartier El Qods, Km 12,5 ancienne route de Rabat (en face de l'école Al Kissai)
- Ain Chok: Bd El Qods (au rez de chaussée de l'immeuble de l'école Bab Al Andalous).
------------------------------------------
Appel à candidature au poste d'Assistante Sociale
Casablanca, Jeudi le 7 Décembre 2017
Dans le cadre de ses activités, l’Association BAYTI qui œuvre dans la prévention, la protection, la réinsertion et la promotion des droits de l’enfant depuis 1995 au Maroc, cherche à accueillir dans son équipe une assistante sociale pour son programme de Casablanca
Les personnes intéressées peuvent télécharger le document des termes de référence en cliquant sur ce lien
TDR_AS
et envoyer leurs candidatures à l'adresse email: <contact@association-bayti.ma avant le 25 décembre 2017.
« Forum des Enfants Ambassadeurs de la Tolérance
Casablanca, Mardi le 21 Novembre 2017
A l'occasion de la journée internationale des droits de l'enfant et en collaboration de l'UNICEF et le soutien de l'ambassade du Japan, le ministère de la Jeunesse et sports a organisé le 1er « Forum des Enfants Ambassadeurs de la Tolérance » en partenariat avec différents centres de protection des enfants et des ONGs œuvrant dans la protection des enfants dont Bayti.
Le forum, qui s'est déroulé au centre des sports et de loisirs Al Masbahiyate dans la ville d'El Mohammadia du 11 au 18 novembre 2017, a connu la participation de plus de 80 enfants et jeunes âgés entre 14 et ans des 2 sexes et de différents catégories (enfants en situation de handicap, mineurs non accompagnés sub-sahariens, enfants en conflit avec la loi et les enfants en situation difficile) venus des villes de Casablanca, Rabat, Benslimane, Témara et Oujda.
Lors de ces journées de la Tolérance, les enfants participants ont bénéficié de divers ateliers de développement des compétences et des activités artistiques et du sport.
Riches sont les productions des enfants fruits de ces journées : des tableaux d'arts plastiques, des photos, un film de dessins animés et une chanson sur la tolérance et une présentation de chorégraphie.
Avant la journée de clôture, les enfants participants ont organisé et participé à l'élection des 10 enfants ambassadeurs de la tolérance qui vont prendre avec eux le flambeau de la tolérance pour partager ses nobles valeurs à leurs pairs.
Ces journées de la tolérance, qui ont connu un grand succès, se sont couronnées par l'organisation de la journée de clôture dont les invités de marque sont l'ambassadeur du Japan, le représentant de l'UNICEF et le secrétaire général du ministère de la Jeunesse et Sports. Il y a eu la présentation des productions des enfants et leur mot « Déclaration d'El Mohammadia ».
Dans le mot des enfants, on retient surtout :
- Les enfants ont beaucoup apprécié ces journées ;
- Ils insistent à ce que ces journées soient organisées chaque année ;
- Ils recommandent aux organisateurs de faire bénéficier d'autres catégories d'enfants surtout les enfants dans la campagne et les enfants dans nos chères provinces du Sahara ;
- Ils souhaitent qu'il y ait un suivi des enfants ambassadeurs élus ;
- Ils espèrent que la participation des enfants devienne systématique et pas occasionnelle.
La participation des 10 enfants de Bayti a été marquée par:
- L'élection du jeune Oussama en tant que Ambassadeur de la Tolérance avec 20 voix (le 1er)
- La jeune Hafsa actrice principale dans un petit film
- La jeune Soukaiana désignée par la troupe musicale qui a interprêté et présenté une chanson sur la Tolérance.
Séminaire de clôture
Casablanca, Jeudi le 12 Octobre 2017
L'Association Bayti, le Ministère de la Jeunesse et des Sports et l'ONG Aida ont organisé le mardi 10 octobre 2017 un séminaire de clôture du projet « Création de l'emploi formel et d'une entreprise sociale pour les jeunes en situation de grande vulnérable du Grand Casablanca ». Ce projet a été financé par l'Agence Espagnole de Coopération au Développement (AECID).
Ce projet a été financé par l'Agence Espagnole de Coopération au Développement (AECID).
Les résultats du projet ont été exposés et ont été suivis d'un débat qui a mis en exergue les défis et les problématiques du marché de l'emploi pour les jeunes entre 15 et 24 ans qui ne travaillent pas, ne sont pas à l'école et ne suivent aucune formation.
Communiqué/بيـــان
Casablanca, Vendredi le 21 juillet 2017
« Chères amies internautes, chers amis internautes,
Tout d'abord, un grand merci de votre fidélité.
Ce communiqué pour vous informer que la seule page Facebook officielle de l'association Bayti est celle dont le lien suit :
https://www.facebook.com/baytiofficiel
Toute autre page Facebook au nom de l'association Bayti n'est pas considérée comme émanant de l'association Bayti et n'engage aucunement sa responsabilité.
Pour vous aider à consulter notre page Facebook officielle, nous vous recommandons d'y accéder facilement via le lien indiqué dans notre site web : https://www.association-bayti.ma
Nous saisissons ce communiqué pour vous réitérer nos remerciements de permettre à notre page de rester constructive et active au service des enfants, adolescentes et adolescents que Bayti accompagne.
Vos remarques, suggestions sont les bienvenues pour nous aider dans notre mission et restons à votre écoute.
La direction de l'association Bayti. »
:عزيزاتنا وأعزاءنا متتبعي أخبارنا على الفيسبوك"
.في البداية، لكم منا جزيل الشكر على وفاءكم
في هذا البيان نود أن نثير انتباهكم إلى أن الصفحة الرسمية بالفيسبوك
:الخاصة بجمعية بيتي هي التي لها هذا الرابط
https://www.facebook.com/baytiofficiel
.وأي صفحة غيرها تحمل اسم جمعية بيتي لا تمت بأي صلة للجمعية ولسنا مسؤولين عما ينشر بها
،لمساعدتكم في الولوج لصفحة بيتي على الفيسبوك الرسمية
:يمكنكم الولوج إليها عبر الرابط الموجود بموقعنا الإلكتروني
https://www.association-bayti.ma
ونجدد لكم الشكر على أن جعلتم من صفحتنا على الفيسبوك صفحة بنَاءة ونشيطة
.لما فيه صالح الأطفال والمراهقين الذين تواكبهم جمعية بيتي
.إدارة جمعية بيتي
NOS ENFANTS ET NOS JEUNES FACE AU DANGER DE L'INTERNET
Casablanca, jeudi le 21 juillet 2016
L'UNICEF lance la campagne #Réponds Pour Tous pour la protection des enfants sur Internet. Cette opération s'inscrit dans le cadre de l'initiative mondiale Mettre fin à la violence envers les enfants. Selon les conclusions d'un nouveau sondage mené par l'UNICEF et IPSOS, les jeunes et adolescents au Maroc reconnaissent faiblement l'existence d'un danger sur Internet.
La société civile marocaine, notamment celle qui œuvre dans les droits de l'enfant, est sollicitée pour contribuer massivement dans la campagne en mobilisant les enfants à produire des articles de sensibilisation sur le danger de l'internet (pièces théâtrales, des vidées, des dessins…).
Notre association BAYTI s'intéresse depuis des années à la question et on est engagée dans divers projets et programmes de lutte contre la cybercriminalité et les dangers qu'encourent les enfants en ligne. A rappeler, entre autre, qu'on est membre du comité de mise en place de guides de bonnes pratiques de cybersécurité dans le cadre de la Campagne Nationale de Lutte Contre la Cybercriminalité CNLCC 2016 mais aussi la formation de jeunes sensibilisateurs.
Notre engagement dans cette campagne nous donne, donc, encore d'autres occasions pour permettre aux enfants de manifester leurs opinions et idées pouvant sensibiliser à mieux leurs pairs.
ACTION HUMANITAIRE
Casablanca, jeudi le 23 juin 2016
Durant l'année scolaire, les enfants de l'école La Maisonnée (Rabat) ont réalisé des œuvres d'arts sur le thème du cirque. Du 5 au 15 juin 2016, ces œuvres ont été exposé et mises en vente à la Villa des Arts de Rabat. La totalité des produits de cette vente a été reversé à l'association Bayti.
Nous remercions vivement les enfants de l'école La Maisonnée de Rabat et leurs parents ainsi que la direction de l'école et tout son staff pédagogique pour ce si noble geste en faveur l'enfance en situation difficile.
COMMUNIQUE DE PRESSE
Bayti remporte le prix Stars Impact 2015Seule association au Maghreb parmi 24 lauréats provenant de 12 pays (Maghreb, Orient, Asie, Amérique Latine) Bayti a reçu le prix Stars Impact 2015, assorti d'une bourse de 50 000 $US pour son travail de protection et de prise en charge des enfants en situation difficile (enfants en situation de rue, enfants victimes d'exploitation économique et sexuelle, mineurs non accompagnés, enfants victimes de violence, mineurs en conflit avec la loi…)
En plus du prix et de la bourse allouée la Fondation Stars propose également des sessions de renforcement de compétences durant les deux prochaines années selon les besoins des lauréats.
Mme Amina LMALIH, directrice de l'association, a reçu le prix au nom de Bayti au cours d'une réception qui s'est tenue le 12 décembre 2015 au château de Versailles, en France, dans le cadre du 2e forum des entrepreneurs en philanthropie placé sous le thème « Nouveaux Horizons pour la philanthropie ».
Ce prix, récompense différents aspects du travail de Bayti notamment son impact sur sa population cible, sa contribution aux réformes du cadre législatif en matière de droits de l'enfance, la solidité de sa structure et la force de sa gestion administrative et financière.
La bourse dont est assortie cette reconnaissance contribuera à la pérennisation des actions de Bayti en matière de prise en charge et protection des enfants et permettra de mettre l'accent sur le renforcement de l'autonomie et l'employabilité des jeunes en grande difficulté.
COMMUNIQUE DE PRESSE
Campagne de sensibilisation et levée de fonds
L’association Bayti : vingt ans d’action au service des enfants du Maroc.
Bayti est une association marocaine reconnue d’utilité publique dont la mission est d’œuvrer pour la réinsertion sociale des enfants en situation difficile.
L’action principale de Bayti est de prendre intégralement en charge des enfants dans son foyer d’accueil. De l’hébergement à la scolarisation, des repas aux activités, chaque enfant pris en charge, représente un budget d’environ 2000 DHS par mois.
Bayti dispose aussi de centres d’accueil de jour qui offrent aux enfants des soutiens ponctuels : repas, douche, accompagnement administratif, médical, psychosocial, cours de soutien, éducation non formelle…
A travers ses formations et ses expertises, Bayti milite également pour l’amélioration des services de protection de l’enfance.
Enfin, Bayti joue un rôle de plaidoyer pour la promotion des Droits de l’Enfant et contribue aux réformes législatives.
Aujourd’hui Bayti a 20 ans. Depuis sa création, plus de 18200 enfants ont bénéficié d’au moins un programme offert par l’association.
La route est encore longue. De nombreux enfants vivent encore en situation de précarité
voire de grande détresse. Faute de moyens, nous ne pouvons répondre à toutes les
demandes.
Entreprises ou particuliers, aidez-nous à aider les enfants, apportez votre contribution et devenez partenaires actifs de cette cause et campagne nationale « 100DHS POUR SORTIR UN ENFANT DE LA RUE ».
Pour toute information ou pour faire un don, contactez-nous :
Amina: 06 61 35 47 70
Abderrahman: 06 61 20 49 44
Yamna: 06 62 09 59 39
Ou sur notre boite email: contact@association-bayti.ma
Atelier de réflexion
Un atelier d’échange, de partage et de réflexion sur les priorités et les recommandations de la société civile marocaine concernant la mise en œuvre de la politique publique intégrée de protection de l’enfance s’est tenu ce week-end à Marrakech. Ledit atelier a été organisé par UNICEF et animé par le Dr.Najat M’Jid consultante chargée d’appuyer les associations dans ce processus....
Accès des jeunes à l'informatique
Le sommet du réseau des femmes entrepreneures de Dell (DWEN) qui a eu lieu les 29 et 30 juin à Berlin, a offert pour la première fois une participation exclusive des jeunes filles qui appartient à 9 pays.
Du Maroc, Bayti a eu la chance d'envoyer deux jeunes filles âgées de 15 et 17 ans qui ont bénéficié des ateliers sur le leadership féminin et entreprenariats, les jeunes filles ont été sélectionnées du programme 'accès des jeunes à l'informatique' qui est actuellement mise en place en partenariat avec Dell...
Lutte contre le travail des enfants
Cérémonie de signature de conventions de huit associations sélectionnées sur 16 dont BAYTI avec le ministère de l'emploi et des affaires sociales concernant la lutte contre le travail des enfants.
le partenariat entre BAYTI et le ministère mentionné souffle cette année sa sixième bougie dans l'espoir de continuer jus qu à l'atteinte de l'objectif qui est l'éradication de l'exploitation économique des enfants dans différents secteurs..
Conférences et Plaidoyer
Les 14 et 15 avril derniers à Skhirat s'est tenu le premier colloque national sur la mise en place d'une Politique Publique Intégrée de Protection de l'Enfance au Maroc (PPIPE). Cette rencontre était présidée par le chef du gouvernement et organisée par le Ministère de la Solidarité, de la Femme, de la Famille et du Développement Social, avec l'appui de l'Unicef. Un occasion inédite pour les associations et les enfants de faire entendre leurs voix. Quatre enfants de pris en charge par Bayti, dont une jeune fille venue d'Essaouira, ont participé à cette rencontre. Les enfants participeront massivement et activement tout au long du processus de mise en place de la PPIPE. Bayti s'est engagée auprès des enfants à mettre à leur disposition tous les moyens pour mener leurs actions dans les bonnes conditions...
Le Dimanche 23 Novembre, Marchons pour les droits de l'enfant
Les associations Bayti, Caritas, Association de bienfaisance Dar AtfalSidi Bernoussi, l'Heure Joyeuse et SOS Villages d'Enfants lancent un appel à la mobilisation générale pour que les droits des enfants soient respectés.
Une grande marche publique est organisée le dimanche 23 novembre, à 10h30 sur la Corniche de Casablanca (au départ du KFC);
Pour promouvoir le respect des droits de l'enfant et célébrer les 25 ans de la Convention Internationale des Droits de l'Enfants.
Nous vous invitons à venir nombreux en famille pour participer à cette marche aux côtés des associations et des enfants.
Nous comptons sur vous !..